Author: ومازلتُ أتعلم
•5:47 م




أعلم تمام العلم انه ليس كل بنت... أو أمرأة نبع من العطاء..
ولكن أؤكد وبشدة
انها تستطيع أن تكون نبع ونهر فياض بالعطاء


فهى أم وأخت وإ بنة وزوجة..
ولكن... عندما يُقابل عطاؤها بالجفاء...
يبدأ بالتبخر ليصبح نادر الوجود
فعطاء المرأة كنهر عذب يجرى فى مجراه
ولا ينتظر ان يقابله نهر أخر امامه ليرويه


ولكنه قد يصطدم بصخور من الجفاء..ليقطع مجراه....

فيجد شمس حارقة تبخره....وتُفنيه
هكذا كان العطاء لاينتظر مقابل من أ حد...
ولكنه لايريد من يقطعه بالجفاء وعدم التقدير


أنواع العطاء
يختلف من مرأة لأخرى
فالام عطاؤها غريزى...لايقابله عطاء..مالوش مثيل يعنى
الاخت... عطاء الصداقة....فتعطى لاخيها عطاء اول رجل فى حياتها تحبه..نعم تحبه.. دون خجل
الابنة...عطاؤها عرفان بالجميل
الزوجة عطاؤها...حب

وعطاء المراة يطلب منها الكثير من المجهود..والاحتمال..والصبر

تدور حولنا مشاعر من العطاء لانراها ولانشعر بها..
ولكن لابد ان نقدرها ونحترمها

تجد مثلا من يقول...ده واجب عليها....ماحنا اتعودنا منها على كده....
هيه بتعمل كده من غير ماطلب منها

هيه بطلت تعمل زى الاول ليه؟...

وتدور الدائرة على الغلبانة اللى ادت كتير ومستنتش كلمة شكر
وكانها الغلطانة
..ازاى تقطع علينا العطاء


ده بقى حق من حقوق اللى حواليها
قال صلى الله عليه وسلم (( لا تحقرن من المعروف شيئاً ولو أن تلقى أخاك بوجه طلق )) رواه مسلم .

ماذا تنتظر من البنت او المرأة
تلاقى بقى اغلب البنات......اللى بيتقلوا فى كل حاجة...الكلام .و.الافعال

البنات التنكة دول عرفينهم

دول بقى يبقوا احسن واحسن...ليه؟
لانهم لن يقابلوا الجفاء مرة خرى مرة ورا التانية...
هتحس الست انها مهما عملت...
ولا كانها عملت حاجة

هتحس انها المفروض تحقق المستحيل وتمسك النجوم
وترضى الناس بكده
ويا ياخدوا بالهم ويشكروها..لا تنسى خالص ان حد يعبرها
ايه احل
مش بقول نبطل عطاء لا خالص.....

اعطى وابذل كل مجهودى واتقن واجبى

بس بحكمة
حكمة التقل صنعة زى مابيقولوا

على الفكرة البنات دول غلابة جداً زى مابتقول د.غادة عبد العال
من جواهم بيبقى نفسهم يدوا من غير مقابل
بس شافوه كتير قوى صدهم ومقالش حتى كلمة شكر..

حتى لو كانوا زميلاتهم البنات زيهم
فبداوا تدريجياً يخفوا من العطاء ده
واصبحت البنت تنكة والحمد لله

على فكرة البنت التنكة ديه بنت غلبانة جدا..
ثقتها فى نفسها قليلة
مش عالية زى ماتفتكروا
بالعكس ديه غلبانة شافت اللى صدها كتير فقالت وعلى ايه ابقى تنكة احسن...

فاستمرى عزيزتى فى عطائك

واعلمى انه لله

واذا كان من يقابلك بالنكران والجفاء

فهسيبك مع حتة علم نفس
العطاء في علم النفس
من مفاهيم الصحة النفسية أنها قدرة الفرد على العمل ،
وأن يعمل الإنسان من أجل نفسه ومن أجل الآخرين
ومن سمات الشخصية المتمتعة بالصحة النفسية أن تكون قادرة على تحمل المسئولية ،
فإن الشخص الذي يستطيع أن يتحمل المسئولية هو إنسان يتمتع بقدر كبير من الصحة النفسية ،
لأن من لا يتحمل المسئولية إنسان غير سوي ،

والهروب من المسئولية دليل على عدم النضج الإنفعالي وأن هذا الشخص لا يتمتع بالصحة النفسية .


عطاء المراة مش ذل...ده كبرياء وعظمة

بس انا عارفاكى هتقوليلى تعبت تعبت ومحدش مقدر اللى بعمله
هاقوللك اهدى...وفكرى كويس
ممكن تتقلى وتحسيسيهم بمدى اهميتك
بس ترجعى بعدها تدى زى زمان
اوعى تبطلى العطاء

عزيزتى..لاتتمردى
انتى العطاء لحد ماتموتى

Author: ومازلتُ أتعلم
•8:07 م


انا فرحانة خالص........
انا مش مصدقة عونيا.........
حد يجى يقرصنى انا نجحت يابشر
نجحت ياجماعة

وايه........................... جبت امتياز

يعنى مش امتياز بالظبط يعنى امتياز الادرجتين بس اهوه امتياز

اخر مادة بانت النهاردة وجبت فيها 97 من100
لا انا مذبهلة..فضلت واقفة قدام النتيجة مذبهلة


حد بقى يضربنى زغروطة كده ولا صاروخين
انا هتخرج باذن الله وهفضالكم بقى


هوه محدش عايز يباركلى ليه
انا محدش بيرد عليا هنا ليه

اعااااااااااااااااااااااااااا

******************
إعتذار

اعتذار لكل شخص دخل مدونتى لحد دلوقتى
.
.
بدايتى مع التدوين
كنت ناوية اعمل حاجات كتير ومفيدة
لانى عايزة اتكلم هنا براحتى من غير قيود
عايزة افيد واستيفيد

ولحد دلوقتى حاسة انى معملتش اللى عايزاه
فبعتذر لانشغالى اليومين دول
بجد ظروف مذاكرة على شوية ترتيبات لحفل التخرج


والعبد لله ماسكة شوية تجهيزات

عمالة اشتغل عليهم بايدايا وسنانى
ومش بنام خالص
يالا الحمد لله ..ودعواتكم بقى

Author: ومازلتُ أتعلم
•12:32 ص
يا الله







عادت عيونى لشُطآن الأرق

فقُمت أطلبُ رضاكَ وحدهُ يُرضينى



أسمع نداءَ الفجرِ أبكى مناجاةً

لعلكَ تغفرُ سهوتى أوترحم أنينى



أخذتنى الدُنى عن طاعتك ولم أعلم

أن عيناك ترصِدُ حركتى وسكونى



فصارت ذنوبى كغصةٍ فى الحلقِ

بماءِ عفوك وغُفرانك تُسقينى





ياربى


أقفلتُ على قلبى أبوابَ الهوى

و دعوتُك أن تُثبتَنى وتَهدينى



كم مضطر دعاك فأجبتهُ

وجلَ القلبُ وُملئ بالحنينِِ









يالله

عرشُك مكانهُ فى القلبِ دوماً

لا أراك ولكنَ نعمتك تكفينى......





Author: ومازلتُ أتعلم
•2:06 ص




منذ زمن لم أكتب....
يجوز ما أكتبه الأن كلام مرسل.... يحاول أن يصف دواخلى
وليته يستطيع...لوجد قلبلى من يواسيه
من يعلم بما يحويه...وما حاول جاهداً أن يرويه
عجباً..أمامى الأن...قلم ونوتة...صديقان وفيان...لكن أراكما لاتكفيان

الان
فى قمة محاولاتى أن اكتب....سأُعاتب نفسى
على نفسى...على أنماط أحلامى
صديقتى الطائشة....فاصبحت قاسية..لا أريدها معى
ولكن لامحال...لا تتركنى أو أتركها
لتعود بى الى نفس النهاية
قائلة
مازلتُ اتعلم

هل عندما يتعلق الطفل الصغير بحلوى أمامه.......
هل عندما يجرى وراء فراشة مثله....
هل عندما يتعلق بشئ ملموس يراه حوله....
هل...هو يحلم؟؟؟؟؟؟؟

وكأن كل خطيئتى...أننى أحلم...بشئ أمامى
ونفسى تعلو فى إلحاحها
لتجد السقوط من أاحلامها
أسهل من السقوط من حلم مرعب فى غفلة النوم
يااااااااارب
مازلت اقفل على قلبى ابواب الهوى
فثبتنى...وثبت قدمى على ارض الواقع حولى
وانقذنى من حبال حلم يعانقنى
حبال.....حلمٌ طائش

ياارب .... يكفينى رضاك
فارضى عنى

((لك الحمد على مايسرت لى....لك الشكر كله...وبيدك الخير كله واليك يرجع الامر كله..فاهل انت ان تحمد واهل انت ان تعبد))
يااارب
ً
كتبتها من ربع ساعة
Author: ومازلتُ أتعلم
•5:45 م



ثلج ونار

تسأل ماذا أقصد ؟ لا , دعني , لا تسأل

لا تطرق بوّابة هذا الركن المقفل

اتركني يحجب أسراري ستر مسدل

إنّ وراء الستار ورودا قد تذبل

إن أنا كاشفتك , إن عرّيت رؤى حبّي

وزوايا حافلة باللهفة في قلبي

فستغضب مني , سوف تثور على ذنبي

وسينبت تأنيبك أشواكا في دربي

***

هل يقبل ثلج عتابك قلبي الملتهب ؟

أترى أتقبّل ؟ لا أغضب ؟ لا اضطراب ؟

لا ! بل سأثور عليك..سيأكلني الغضب

***

وإذا أنا ثرت عليك وعكّرت الأجواء

فستغضب أنت وتنهض في صمت وجفاء

وستذهب يا آدم لا تسأل عن حوّاء

***

وإذا ما أنت ذهبت وأبقيت الشوقا

عصفورا عطشانا لا يحلم أن يسقى

وإذا ما أنت ذهبت..فماذا يتبقّى ؟

***

لا , لا تسأل..دعني صامتة منطويه

أترك أخباري وأناشيدي حيث هي

اتركني أسئلة وردودا منزويه

***

يا آدم لا تسأل.. حوّاؤك مطويّه

في زاوية من قلبك حيرى منسّيه

ذلك ما شاءته أقدار مقضيّه

آدم مثل الثلج , وحوّاء ناريّه

***

يا آدم لا تسأل.. حوّاؤك مطويّه

في زاوية من قلبك حيرى منسّيه

ذلك ما شاءته أقدار مقضيّه

آدم مثل الثلج , وحوّاء ناريّه

Author: ومازلتُ أتعلم
•7:08 م


بسم الله الرحمن الرحيم

البنات...
كام بنت قبل كده حاولت تفهم سيكولوجية البنات حوليها
او حتى تفهم سيكولو...سيكوكو...سيولوجيتها...سيكولوجيتها
السيكولوجى بتاعها يعنى

مين اصلا عارفة معنى سيكولوجى

يمكن تحليل الشخصيات مش من هوايات اى حد
بس لوبنت..السيكولوجى اتخلق علشانها
لازم كل شخص سواء راجل او بنت
يفهم سيكولو جية البنت اللى قدامه



نبدأ

من الصغر
البنت معندهاش إفراغ للطاقات زى الولد
يعنى مافيش خروج كتير
مافيش لعب كورة
عيب الكلام بصوت عالى..وكتير من العادات
اللى لازم نحترمها

ولازم نقدرها لانها اولاً واخيرًا متعلقة كتير بدينا

فى المقابل بقى ايه مطلوب من البنت

أزاى تطلع طاقتها
فى التفكير....الانشغال بامور الغير
البنات عامة مش زى الولاد
استحالة تلاقى بنت
مش حاطة مناخيرها فى حاجات غيرها
ولازم تعرف كل صغيرة وكبيرة
بس الحقيقة ده بدرجات
يعنى فيه بنات زى طبعا.D...مالهمش فى التطفل اووى
او الاهتمام بحياة غيرى
ولو عرفت عن غيرى حاجة أنساها بسهولة خالص
بس ده برده مش يمنع أنى بحب السهارى وقعدات البنات
والنم اللى بيجيب البنات لورا

سيبيكوا منى..أنا مثال غير حى بالمرة
نيجى للبنات البنات يعنى..
المرأة
إنشغالها بأمور كتيرة فى حياة الناس
ووأشتياقها أنها تعرف أحوال غيرها والفلانه اتجوزت مين
ومعاه كام وهيه لابسه ايه وبتطبخ ازاى وايه


كل ده خلى عند البنات صفات ....تنفرد بها عن باقى كائنات الارض

نبدا باول صفة
الغيرة

مش هتكلم عن غيرة مرأة على رجل
لا خالص
هتكلم عن غيرة بنت من بنت

الغيرة ديه صفة طبيعية جداً فى البنت
طبيعية اوى...فى اى انسان كمان
لأنه من الطبيعى لما أى شخص يشوف فى زميله أو قرينه..وغالباً بيقى حد من سنه
بيشوف معاه حاجة أو ملكه حاجة ناقصة عنده
بيبدا الشعور بالغيرة
الاحتياجات اللى ناقصة عند الشخص الغيور ممكن تكون
لعبة لو طفل... لبس أو حتى شعور وإحساس بحب الأصدقاء... الاب والام
لكن عند البنات العملية مافورة اووى
ليه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
علشان مركزة
مركزة فى ايه؟
مركزة مع غيرها ويبدأ بقى البنت من دول تهرى فى نفسها من جوه
وتحط شوية هبل على شوية سذاجة طبيعية فى البنت
وتبنى بكده حماقات وتخيلات فى دماغها
تجاه البت التانية
والحقد الاسود المدفون يبدأ يظهر

دى حاجة كده فى الهرمونات
انا بفكر بعد ماتخرج اكرس حياتى العلمية فى اكتشاف علاقة هرمونات الانوثة بالغيرة

الغيرة كده بقى موجودة موجودة
والحمد لله انها موجودة فى الأولاد بصورة أقل
لأنه لو بصورة كبيرة
الرجالة ماتعرفش غيرة كده وتسكت
لا لا لاال لا لا لا لا لا
الغيرة عندهم بالضرب على طوول
يالا الحمد لله

نرجع تانى لغيرة البنات
ديه بقى بتختلف باختلاف التربية
يعنى عند ستات ممكن تقلب بحسد وكره وتمنى المكروه وغبطة والعياذ بالله

وستات تانى..مجرد غيرة ودعاء بالخير وبقاء النعمة وخلِصنا
طيب ياستى لو فرضنا الحسد
وده بيسموه بداء القلوب
ده ايه حكمه فى الاسلام ...ده بلا شك ذنب

حكم الحسد

حرام؛ عن أنس بن مالك رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:

« لا تباغضوا ولا تحاسدوا ولا تدابروا، وكونوا عباد الله إخواناً، ولا يحل لمسلم أن يهجر أخاه فوق ثلاث » رواه مسلم.

- قال صلى الله عليه وسلم: « دبّ إليكم داء الأمم من قبلكم الحسد والبغضاء ».


وخدى باللك إن الغيرة والحسد ممكن تؤدى لذنوب أكبر يعنى مثلاً
الحاسد يتكلم عن المحسود من كذب وغيبة وإفشاء سر.

طيب فى الحالة ديه البنت تقى نفسها من الغيرة اللى ممكن تؤديها للحسد وتمنى زوال النعمة ازاى
اولاً.
التقوى والصبر

يعنى لو معندكيش زى صاحبتك ماتزعليش
ربنا عادل وبيقسم ارزاقه
خليكى عارفة كده على طول
ثانياً..
بلاش بقى السهارى لانه الكلام بيجيب الغلط
انا ماما من زمان بتقولى كتر الكلام يجيب الغلط
عسل ماما وفاهمة ..وبتقول درر
بلاش تقعدى مع زميلة ليكى وتتكلمى عن حد
وممكن كمان الزميلة ديه تكون أصلا أستاذة فى الحقد والغيرة
وتنقللك النفسية بتاعتها
والبنات سهل جداً التاثير عليهم من صحباتهم

ثالثاً
تذكرى دايماً إنك عندك عزة نفس
وكبرياء مش يخليكى ابداً تحسد حد او تغيرى منه
لانك مش اقل من حد


رابعاً
افراغ الطاقة اللى قولت عليها قبل كده
مش فى الكلام والتطفل
لا عندك اى عمل خير تعمليه
فى مجال عمللك حتى او مذاكرتك
او حتى اعمال خيرية
واخيراً
تدعى ربنا يرزقك الصالح ويرضيكى بيه

يتبع>>>>




Author: ومازلتُ أتعلم
•1:41 ص





خطواتٌ تُلاحقنى.....أسمعُ صوتَها...أحسُ بأنفاسِها
أخافُ أن أديرَ وجهى...أخافُ أن أراها.

أسيرُ فى ضجيجِ الشوارع ...فى ضجيجِ الأحداثِ حولى
ومازالت تُلاحقنى...


أكتفى بالهرب...ولستُ أمتلكُ حلاً إلا الهرب
دقاتُ قلبى تعلو كلما اقتربَ صوتُها
فتختلطُ الأصواتُ حولى مع أصواتِ عقاربِ الزمن .


أهرب...فلا يجب أن يدقَ قلبى خوفاً
دقاتُ قلبى أثمن أن تضيعَ هكذا


أخــــــيرًا..اختفت الأصوات


ولكن...مازلتُ أخاف أن أديرَ وجهى


ولماذا أديره؟؟



فلقد أنتهى يومى وأصبح ماضياً
وعساهُ غداً يُنسينى ماكان



مهلاً......هناك حرارةٌ تلهبُ وجهى
حرارةُ الدموع

لقد أبى قلبى أن يخفق......وترك عينى تُرسلُ الدموع
سأغمضها قليلاً لعلها ترتاحُ من عناءِ الطريق.







صوتُ خطواتٍ مرةٌ اخرى
لا..لا...يجبُ أن أكشف هذا الغموض ورائى
سأديرُ وجهى إليك



إنى أعرفُ هذا الوجه جيداً
طالما اعتادت عينى على رؤيته


إن....!!

انها.............!!!






هواجــــــــــــــس


Author: ومازلتُ أتعلم
•12:56 ص
السلام عليكم جميعاً
مبسوطة جداً انى هبدأ ادون
وغالبا كده لازم يكون فيه حاجة مهمة حصلتلى فى حياتى علشان دماغى تتغير فجأة
واقرر اخيراُ إنى أبدأ أدون مش عايزة أو جع دماغكم كتير


بس ....وبس

قررت أدون
ويارب يكون عملى هنا فيه ارضاء لربنا
ثم ارضاء لنفسى وبلاش دوشة كده بقى
انتظروى الجديد
وانا كمان انتظر التشجيع



احم احم
شكراً ياجماعة على التصقيف

شكرااً