Author: ومازلتُ أتعلم
•11:12 م
تاتاتاتاتــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا














من مدونتى .....



أوجه أرق رسالة حب وتهنئة

ل.... عروستنا






وببارك وأهنى حبيبة قلبى


ومدخلى إلى عالم التدوين

ورفيقتى فى التدوين


وبلدياتى

وأجدع صاحبة بجد شوفتها





بــــــــــــــــنـــــــت أبيــــــــــهــــــــــــــــــا


صاحبة مدونة ظبط دماغك






ألف مبروك زفافك يا فطومة
يوم 8/3


وربنا ينعم عليكى بالسعادة ياغالية
وتخلفى أولاد وبنات

قمامير وقمراااااااااات

ويباركلك يارب


Author: ومازلتُ أتعلم
•10:42 م
أولاً الناس كلها اللى طلبت منى الدعاء فى صيامى وقبل الفطار
دعتلها فعلاً
موناليزا و عاشقة الأحزان و قلم رصاص و دعاء

وربنا يكرم كل الناس اللى علقت ودعتلى
عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:
"مَنْ دَعَا لِأَخِيهِ بِظَهْرِ الْغَيْبِ قَالَ الْمَلَكُ الْمُوَكَّلُ بِهِ: آمِينَ وَلَكَ بِمِثْلٍ".
****************************
يوم فى الصيف (2)


المشهد الأول



فى النادى...جلس مع أصدقائه..ينظر حوله فى هذا العالم الصغير .
لفت نظره هذا الشاب الذى يمتلك سيارة فارهة
كم تنمى لو إستطاع إمتلاك مثلها..أو حتى ركوبها

ينظر أيضاً الى هاتفه الحديث..فيتذكر هاتفه وما بدا عليه من الِقدم
كم كان يتابع هذا الشاب ويغتبطه..أو يحدسه على ما إمتلكه
وكم تمنى أن يكون أحسن وأفضل منه
ظل يفكر كثيراً فى حال من هُم أفضل منه..وفجاءة قطع تفكيره صوت....


***************************


لو جعلنا عقلنا يفرق قليلاً بين الغبطة والحسد
فتمنى زوال النعمة حسد
ولكن تمنى النعمة نفسها دون زوالهامن الغير هوه غبطة
جميل أن نتمنى النعمة ونحلم بها ...ويكون دافع لنا للتقدم والعمل
لكن السئ هو الحسد..لأانه يأكل الحسنات..ويعكر النفوس

قال رسول الله (ص) : الحسد يأكل الحسنات كما تأكل النار الحطب.
كما إن الحسد يبعدك عن الله
يبعدك عن الرضا بالقضاء والقدر
يبعدك عن حمد الله عز وجل
فحلوا ألسنتكم بكلمة الحمد لله
تنعكس على قلوبكم بحلاوة وراحة بال..


المشهد الثانى



يقطع صمت تفكيره صوت رنين هاتفه
فيخرجه من جيبه وينظر إليه
إنهـــــــــــا
.
.

رسالة بلوتوث
لم يعتد على إستقبال رسائل غريبة فى الأماكن المزدحمة والعامة
لإنها قد تضر بهاتفه....ويعلم إنها تكون فى حرمانية الشات
فيرفض الرسالة..
يستمرإلحاح الرسائل عليه..ويستمر فى رفضها
أخيراً قرر إغلاق البلوتوث
ولكنه لم يستطع إن يمنع نفسه من إختلاس النظرات حوله بحثاً عن صاحب هذه الرسائل
بعد لحظات...يدفعه الفضول وإلحاح أصدقائه إلى أن يفتح البلوتوث
مرة أخرى رسالة
"اتمنى أن تبادلنى التعارف عليك"
بعد تردد ..."موافق"
يبدأ الحديث
تمر الساعات عليهم والحديث مستمر
ونظراته حوله مستمرة يبحث عنها..
أخيراً حان وقت الإنصراف...الوقت تأخر
يودعها..ويغلق هاتفه وينصرف مع أصدقائه...ويذهب لبيته ..يفكر...من هيه؟؟..........................
.......................
مشهد أخر فى جانب أخر....
رجل أمن النادى يستلقى على كرسيه ويرمى بهاتفه على المكتب فى ملل
"هووف..خلصت من الغبى ده...بكره بقى أكمل على حد جديد..رسائل البلوتوث"

******************

فى الصيف والأجازات

تمتلئ الأوقات بالخروج والسفر والأصدقاء
وتمتلئ العقول بالفــــراغ
هذا الفراغ
قد يدفع إلى البحث عن التسلية
ويدفع الشيطان إلى بث افكاره لتملئ هذا الفراغ
فاحذروا هذا الفراغ
قد لايدفعك إلى إرتكاب حماقات كبيرة
ولكنه يدفعك إلى إكتساب ذنوب ثقيلة
يدفع عقلك الى الانشغال بأشياء تبعدك عن ربك وعبادته
...ولاتنسى أن تنتقى مجالسة الصالحين..

**************************

هذكركم كمان
إن الهدف من التوبيك ده
إن كلنا نراقب أفعالنا طول اليوم
أفعال عادية..مش بنحس بيها
لازم نراقبها كويس قوووووى
ونوقف نفسنا عند اللزوم


*******************

بالنسبة بقى للخبر الحلو

نتيجتى ظهرت والحمد لله

ونجحت بإمتياز السنة ديه الحمد لله

وخلصت تعليم...بس مش عارفة هيبقى للأبد ولا أحضر

ولا الكلام ده مالوش لازمة فى البلد ديه!!!!!!

الله أعلم باللى جاى

Author: ومازلتُ أتعلم
•7:53 م
يوم فى الصيف (1)


يوم....زى أى يوم.....بيمر علينا..بيتسجل علينا..وإحنا مش حاسيين...

طيب تيجى نشوف كده بنعمل ايه..!!


المشهد الاول
-------------


يرن هاتفه المحمول بعد صلاة العشاء ليوقظه من نوم 4 ساعات متصلة...


-ألو..أيوه يابنى عايز ايه؟؟

--إنت فين ياض...إحنا رايحين النادى دلوقتى..إصحى بقى وتعالى بسرعة

- طيب..طيب..حاضر جاى جاى..


يغلق هاتفه المحمول وتتحسس إنامله شعره الذى أصبح فى حالة مزرية
من كثرة إستعمال الجل

.....


ويستغرق فى النوم مرة أخرى

*******************


مثلنا..شاب عادى..يعيش دون إن يلاحظ حياته جيداً
الصيف يأتى عليه ليقلب يومه... فينام فى زحمة النهار وعمله
ويستيقظ فى سكونه
وراحته

ولا يدرى إنه قد يهمل صلاته وغالباً مايضيع الصلاة فى وقتها الأصلى
لقد وصل لحالة من الفتور فى علاقته مع الله
ولا يعلم إنه فى ضلال

كما
قال تعالى: {فويل للمصلين * الذين هم عن صلاتهم ساهون}،
قال العلماء هنا: السهو عن الصلاة هو معناه عدم أدائها في وقتها،
فالله - تبارك وتعالى – قد توعَّد المسلم الذي لا يصلي بالويل،
والويل هو ا
لعذاب الشديد، والعياذ بالله.



المشهد الثانى
---------------



حشد من الشباب والفتيات أمام بوابة النادى ينتظرون الدخول....

يقف ليهذب هندامه الذى أحضره له صديقه وذكر له إنه ماركة قيمة
تهواها أروش بنات النادى..

ورغم عدم إقتناعه بهذه الماركة..
لأن منظر التى شيرت يذكره ب فانلة رأها سابقاً على فرشة تحت الكوبرى
إلا إنه وافق على دفع ثمنه بعدما أقترض مبلغ من أصدقائه..

ينظر إلى الجميلات حوله
....يعرف بعضهن
ويعرف أسماء أغلبهن..
لا يهمه إن كانت من عائلة محترمة و تتمتع بخلق
أو غير محترمه ..
هو وأصدقاؤه يعرفون كل شئ عن فتيات النادى
ويتسامرون عنهم وعن قصصهم..وخصوصياتهم
لايعلم لماذا هذه الخصوصيات تثير فضوله..!!!

لكنها مجرد تسلية وقت مع الاصدقاء
********************

"يا ايها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرا من الظن إن بعض الظن إثم
ولاتجسسواولايغتب بعضكم بعضا"
صدق الله العظيم


من تجارب كثيرة مع جميع الناس
نجد أنه كماتدين تدان
إن كان الجلسات مع الأصدقاء يملؤها الغيبة والبهتان والنميمة
والتجسس أيضاً (وهنا التجسس المقصود به تتبع أخبار الغير)
فلا بركة فى هذه
الجلسات


للاسف الكثير منا يقع دائماً فى هذا الذنب الذى
نعترف لانفسنا بمنتهى الخضوع والهزيمة
أننا لانستطيع التخلى عنه

لماذا لانسطتيع ؟؟

لماذا لانعود ألسنتنا على حلاوة الذكر وجميل الكلام

بالتعود وقلة الكلام والاستغفار المستمر
لك..ولمن أساءت إليه بالنميمة

(
كفارة من اغتبته أن تستغفر له)

وإن استطعت الإعتذار له فلتفعلها
ودعوة الخالق فى الصلاة بإن يطهرك من هذه الصفة إن كانت تلازمك

يتبع إن شاء الرحمن

يوم فى الصيف (2)


**********
بقلمى

إعتذاااااااار لكل المدونين والمدونات


لإنى مش قادرة أتابع أغلب مدوناتكم للأسف اليومين دول


لظروف كتير.....


كمان لظروف صيام هذه الأيام


بصوم على قد ماقدر


لإنى نفسى ربنا يبارك فى بداية حياتى الجديدة بعد التخرج بإذن الله


دعواتكم